ها نحن نلتقي مرة أخرى في مدينة غريبة. مدينة تحضن بومة و عاشق حرية. مدينة تنام بعين واحدة , و تحرس بالاخرى
مدينة جديدة , ترحب بزوار جدد كل دقيقة مع قدوم طائر جوي يحط بسلام على مدرج مطارها الصحراوي
طيور جوية من كل بقع العالم , اجناس و الوان تزدحم في صالة واحدة … في صف واحد طويل, يقفون بين الصمت و الخوف
ينتظرون ضابط الهجرة بختم الجواز , هذه الاوراق التي تثبت انتمائنا لمفهوم او جنس او عرق او دين معين
ينتظرون ضابط الهجرة بختم الجواز , هذه الاوراق التي تثبت انتمائنا لمفهوم او جنس او عرق او دين معين
ها انا حازم الناطور … امسك بيد سالي الخوري و نهرب إلى عالم جديد
لــ عمار
Intrigued? Read the rest here and you won't be disappointed: الملهمة 1
2 comments:
أسلوب القصّة جميل ، ويبدو لي أن كاتبتها متأثرة بالأدب الغربي كثيراً !
امتزاج بيروت بـ لندن وتلك الطقوسات الممارسة، و أشياء أخرى !
لم أتوقع النهاية المفاجئة أبداً ، أعجبتني العبارة هذي : رايتها كالعذراء محاطة بهالة نور ~> عشان أنا فيها =]
شكراً نور
شكرا على تعلقيك و يا ريت لو كنت أعرف اكتب بالعربي، اسفة كان من المفروض أن اوضح ان الكاتب عمّار و هو كاتب موهوب للغاية.
Post a Comment